شكرًا للمعلم بِعيدِه وكل الأيام
يوم المعلم ليس يوماً نحتفل به كل عام.. وإنما هو دروس لنا جميعًا تتجدد مع كل الأيام.
ما أروع أن نقول “كل عام وأنتم بخير” للأشخاص الذين نحترمهم ونعزّهم؛ فكلمة قلبية صادقة تعني الكثير، فهي تحمل الأحاسيس الجميلة، والمعاني الراقية المعطرة بالمحبة والاحترام.
كلما ذكرت المعلم.. تذكرت تلك الأبيات الخالدة للشاعر أحمد شوقي:
قُـم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّه التَبجيلا
كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَـلِـمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَـبـنـي وَيُـنشِئُ أَنفُسًا وَعُقولا
سُـبـحـانَـكَ الـلَهُمَّ خَير مُعَلِّم
عَـلَّـمـتَ بِـالقَلَمِ القُرونَ الأولى
وهناك كلمات أسمعها منذ صغري، كانت في بادئ الأمر مبهمة بالنسبة لي في تلك السن الصغيرة، تلك الكلمات التي تقول: “من علّمني حرفًا صرت له عبدًا”، كلمات بعثت في نفسي في كثير من الأحيان بعض التذمر، وشعرت بالميل إلى نبذها ورفضها، ولكن مع الأيام، حين كبرت، وتعلمت، أدركت أن مهنة المعلم ليست كأي مهنة، فهي رسالة حياة يحملها أناس، اختصهم الله بالحكمة والمعرفة والتضحية بالنفس والوقت لأجل تعليم الآخرين. وأقول من علمني حرفًا صرت له عونًا.
فشكراً لك يا المعلم، فكل كلمات الشكر والعرفان لا تكفي أن نقدمها لمن تعلمنا منهم كل شيء حتي أصبحت لنا حياة جديدة، وامتلكنا تلك الشخصية المفيدة النافعة، وهذا فضل الله، وفضل والدينا، وفضلك، فمنك تعلمنا الطريق إلى النجاح، وعرفنا أن المستحيل لا يعرفه إلا العاجز، فالمتعلم يستطيع أن يحقق كل ما يريده، وعرفنا أن الأفكار الملهمة هي بداية الطريق إلى واقع يتحدث عن المتعلمين الناجحين الماهرين.
كل التقدير يا معلم على ما أنفقت من وقت وجهد ومثابرة شاقّة، فلم يقتصر دورك على إعطاء الدرس، بقدر ما هو الوقت لتربية أجيال قادرة على البناء وتحمل السؤولية لاستكمال الدرب نحو الهدف، ويا من صنعت من الطفل الذي كان يظن القلم لعبة في يديه، وأصبح إنسانًا يافعًا ناجحًا في الحياة ومتطلباتها وتطورها، وغنيًّا يمتلك ثروة من المعارف والعلوم.
فشكرًا لك يا معلم العلم والعطاء.. فإن كان العلم عن بعد، فالدعاء من قرب الله.
حمى الله الأوطان ومعلميها والتلاميذ وأهاليهم، كما الرجاء من الله أن يحل النقاء مكان الوباء.
تمنياتنا أن يحل العلم والثقافة بتعاليم المحبة مكان ظلم الجهل والكراهية والجرم والاستعباد، وأن يحل الغنى بنفوس فقراء النفوس، والفقير يفتخر بفقره ويزداد علمًا وخبزًا ونورًا.
بقلم/ أ. خالد بركات
الصديق الصدوق.. لا تضيع معه أي حقوق
التعامل مع البشر.. تحتاج أحيانًا للغباء
تجارب الحياة.. اﻟﻌﺠﻮﺯ ﻭﺍﻟﻌﺼﺎ ﺍﻟﻤﻘﻠﻮبة
مقال الأشياء بقيمتها وليس بثمنها
ابداع و كلام جميل
احسنت قولا
مزيد من التألق والتقدم
اداء راقي ومتميز
ما شاء الله علي هذا الكلام
ننتظر منك المزيد والمزيد
اداء وأسلوب غاية في القمة
يستحق الإشادة والتحية
صورة إبداعية سلمت قريحتكم الباذخة
مضمون وأسلوب ولغة تتناغم مع الوزن
فكرة المقال جميلة
استخدام الأساليب البلاغيّة المتنوعة ووظفتها لخدمة النص
مقالة تحمل مضمون فريد ورائع
جعلت مما كتبته مميز ننتظر جديدكم
ننتظر هذا الإبداع باستمرار
الحس الأدبي لديك وتفوق الصياغة
هذا النص يعبر عن الذوق الفني
مشاعر صادقة ننتظر الجديد
سلمت أناملك وذوقك
ننتظر الجديد منك
القدرة الإبداعية اللغوية الخلاقة تتجاوز حدود التقليدية
أرفع لك قبعتي إعجابًا
مستوى فنّي رائع قد يتفوق على كثير
أبدعت كثيراً
ياسلام على هندسة الكلمات
هذا النص الذي يسلب القلوب والمشاعر
جعلتني اصفق لك بقوة
استمر نحن الفانز و جمهورك
كلماتك أخذت بمجامع القلوب وفعلت الأعاجيب
تنطق بنفسها من جمالها
احاسيس تفوق الوصف
نتمنى نقرأ لك أكثر وأكثر مثل هذا الإبداع
بوركت الأبيات الجميلة الخلابة
ياسلام ياجمال يااحلى كلام
روعه في الأداء
ننتظر المزيد والمزيد
اكثر من رائع حقا
شيء أكثر من رائع ومييز
بركتم في مجد وكرامة
من نجاح الي نجاح
الي الامام علي طول الخط
خطوة نحو القمة والمجد
ما شاء الله علي الكلام
مزيد من التقدم والرخاء
حياك الله ورعاك
سلمت يداك
يعطيك العافية اخي
عمل وجهد رايع
دمتم فخرا وعزة
اتفق معك الراي