لحظة بلحظة

شاهد: صحن طائر هرمي الشكل

شاهد: صحن طائر هرمي الشكل– تداول رواد موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” مقطع فيديو يرصد فيه لقطات مصورة تم تسريبها لصحن طائر هرمي الشكل.
شاهد: صحن طائر هرمي الشكل
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية

وكشفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن اللقطات المسربة والتي تم توثيقها من قبل قوات البحرية الامريكية حقيقة وليس وهام او اصطناعية.

الصحن الطائر أو الطبق الطائر (بالإنجليزية: Flying saucer)‏ (يشار إليه أيضًا باسم القرص الطائر (بالإنجليزية: Flying disc)‏)؛ مصطلح يوصف به نوع مفترض من الأجسام الطائرة التي على شكل صحن أو ذات قرص، وشيع استخدام المُصطلح بشكل عام للإشارة إلى أي جسم طائر غير مألوف. ظهر المصطلح في العام 1930، ثم في العام 1954، نُسخ بواسطة القوات الجوية الأمريكية بمصطلح الجِسْم الطائِر المَجهُول (بالإنجليزية: Unidentified flying object)‏ واختصارًا: (بالإنجليزية: UFO)‏. توصف الصحون الطائرة المجهولة – حسب الشهادات المُبكرة عنها – بأنها فضية أو معدنية، أحيانًا تكون مغطاة بأضواء الملاحة أو محاطة بضوء متوهج، تحوم أو تتحرك بسرعة، إما بمفردها أو في سرب مرافق من أجسام أخرى مماثلة، وتظهر قدرة عالية على المناورة.

صكّت القوات الجوية الأمريكية مصطلح «الجسم الطائر المجهول» ليشمل كافة التقارير الواردة بشأنه. في البداية، أفادت القوات الجوية الأمريكية أن تعريف الجسم الطائر المجهول يختص بأيما «جسم مجوقل غير محدد الصفات وفقًا لخصائصه الإيروديناميكية، أو ذي صفات غيرالمعهودة التي لا تنطبق على أي من أنواع الطيارات أو الصواريخ المعروفة، أو الجسم الذي يصعب تحديد ماهيته على وجه الدقة».

تبعًا لما تقدم، اقتصر إطلاق المصطلح في البداية على عدد قليل من الحالات التي بقيت مبهمة بعد التحقيقات، إذ انصبّ اهتمام القوات الجوية الأمريكية على الأسباب ذات الصلة المحتملة بالأمن القومي والأوجه التقنية.

في أواخر أربعينيات القرن العشرين وطوال عقد الخمسينيات، شاعت تسمية الأجسام الطائرة المجهولة بـ«الأطباق الطائرة». في حين راج مصطلح الجسم الطائر المجهول في الخمسينيات بدايةً في الأدبيات التكنولوجية، ولاحقًا لدى العامة. أثارت الأجسام الطائرة المجهولة الانتباه في حقبة الحرب الباردة، والتي اتّسمت بمخاوف شتى تتعلق بالأمن القومي، ثم عاد الاهتمام بها في العقد الأول من القرن الحالي، لأسباب غير واضحة. رغم ذلك، خلصت عدة دراسات أن تلك الظاهرة لا تشكّل خطرًا يمس الأمن القومي، بل ولا تمثل مادة جديرة بالبحث العلمي (انظر على سبيل المثال تقارير اللجنة العاملة لدراسة الأطباق الطائرة 1951، وهيئة روبرتسون التابعة للسي آي إيه 1953، وتقارير الكتاب الأزرق الصادر عن القوات الجوية الأمريكية، ولجنة كوندن).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Link partner: gaspol168 sky77 koko303 zeus138 luxury111 bos88 bro138 batman138 luxury333 roma77 ligaciputra qqnusa qqmacan gas138 bola88 indobet slot5000 ligaplay88