‏Snap video

بالفيديو .. صياد يداعب سمك “الراي” اللاسع

اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية

الراي اللسّاع

، أو اسماك الشِفنين اللاسعة هو مجموعة من أسماك الراي، وهي أسماك غضروفية ذات صلة بسمك القرش. ويصنف إلى رتيبة مليوباتويدي (Myliobatoidei) التي تندرج تحت رتبة بالفيديو .. صياد يداعب سمك “الراي” اللاسع مليوباتيفورميس (Myliobatiformes)، وتتكون من ثماني فصائل هي:

  • Hexatrygonidae (الراي اللسّاع سداسي الخياشيم)
  • Plesiobatidae (الراي اللسّاع في المياه العميقة)
  • Urolophidae (الراي اللسّاع المستدير)
  • Urotrygonidae (الراي اللسّاع المستدير (الأمريكي) )
  • Dasyatidae (الراي اللسّاع)
  • Potamotrygonidae (الراي النهري اللساع)
  • Gymnuridae (راي الفَرَاش)
  • Myliobatidae (أسماك شعاع النسر).

ويشتمل معظم الراي اللسّاع على طرف لاسع شائك أو أكثر (معدل من اسنان جلدية) على الذيل، ويستخدم بشكل حصري في الدفاع عن النفس. وقد يصل طول الطرف اللاسع إلى ما بالفيديو .. صياد يداعب سمك “الراي” اللاسع يقرب من 35 سم (14 بوصة)، ويحتوي الجانب السفلي منه على تجويفين يشتملان على غدد السم. والطرف اللاسع مغطى بطبقة رقيقة من الجلد، وهي غمد غشائي، يتركز فيها السم.

وعدد قليل فقط من أعضاء هذه الرتيبة، مثل سمك الراي مانتا (manta ray) وسمك راي الشيهم (porcupine ray)، ليس لديه أطراف لاسعة.

والراي اللسّاع شائع في المياه البحرية في المنطقة الاستوائية وشبه الاستوائية في أنحاء العالم، كما أنه يتضمن أنواعًا توجد في المحيطات ذات المناخ المعتدل الأكثر دفئًا مثل الراي اللساع ذو الذيل الشوكي (Dasyatis thetidis) وأنواعًا توجد في العمق مثل الراي اللساع في المياه العميقة (Plesiobatis daviesi). ويقتصر وجود الراي النهري اللساع وعدد من الراي اللسّاع (مثل الراي اللسّاع النيجيري (Niger stingray)) على الماء العذب. وتعد معظم أسماك مليوباتويدس من الأسماك المغمورة، إلا أن بعضها مثل الراي اللسّاع البحري وأسماك شعاع النسر هي أسماك بحرية.

على الرغم من أن معظم الراي اللسّاع واسع الانتشار نسبيًا ولا يعتبر مهددة حاليًا، إلا أنه بالنسبة للعديد من الأنواع (على سبيل المثال سمك الراي ذو البقع والذيل المروحي (Taeniura meyeni) والراي اللسّاع كولاريس (D. colarensis) والراي اللساع النيجيري (D. garouaensis) والراي اللسّاع في الماء العذب في ميكونغ (D. laosensis)) فإن حالة الحفاظ على الأنواع أكثر صعوبة مما يؤدي إلى إدراجها كأنواع غير محصنة أو أنواع مهددة بالانقراض من قِبل الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة (IUCN). كما أن حالة العديد من الأنواع الأخرى غير معروفة كثيرًا، مما يؤدي إلى إدراجها كأنواع ناقصةُ البيانات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Link partner: gaspol168 sky77 koko303 zeus138 luxury111 bos88 bro138 batman138 luxury333 roma77 ligaciputra qqnusa qqmacan gas138 bola88 indobet slot5000 ligaplay88