التعذية والصحةالطب والحياة

أعراض الحمى ونصائح لعلاجها

الحمى زيادة مؤقتة في درجة حرارة الجسم، وغالبًا ما تحدث بسبب الإصابة بمرض. وتدل الإصابة بالحمى على أن شيئًا غير طبيعي يحدث في الجسم.

الحمى هي عندما تتجاوز درجة حرارة جسم الإنسان المعدل الطبيعي 36 إلى 37 درجة مئوية. بالنسبة للبالغين ربما تسبب الحمى شعورًا بعدم الراحة، لكنها لا تكون عادةً مصدرًا للقلق إلا إذا وصلت الحرارة إلى 39.4 درجة مئوية أو أكثر، أما الرضع ومن في سن الحبو، فربما يشير الارتفاع الطفيف في درجة الحرارة إلى الإصابة بعدوى خطيرة
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية

.يفضل قياس درجة حرارة الجسم بوضع ميزان الحرارة في الفم، أما قياس حرارة الإبط، فغالبًا ما تكون أقل مما هي عليه بالفعل، وعادة ما تنتهي الحمى خلال أيام قليلة، بمساعدة عدد من الأدوية المتاحة دون وصفة طبية.

أنواع الحمى
تختلف أنواع الحمى وفقًا لشدتها، ومدة بقائها في الجسم، وهي: أنواع الحمى من ناحية شدتها:

حمى منخفضة، من 38.1 إلى 39 درجة مئوية.

حمى معتدلة، من 39.1 إلى 40 درجة مئوية.

حمى مرتفعة، من 40.1 إلى 41.1 درجة مئوية.

حمى بسبب فرط تأكسج الدم، فوق 41.1 درجة مئوية.

أنواع الحمى من ناحية مدة بقائها في الجسم:
قد تمكث الحمى في الجسم أقل من 7 أيام. قد تمكث الحمى في الجسم نحو 14 يومًا. قد تستمر الحمى لأكثر من 14 يومًا.

أعراض الإصابة بالحمى

1: ارتفاع شديد فى درجة الحرارة، فتكون درجة الحرارة أكثر من 37 درجة مئوبة.

2: ضيق فى التنفس.

3: الشعور بالتعب والإعياء الشديد.

4: الشعور بالدوخة والزغللة.

5: قد يصاحب ذلك طفح جلدى على بعض أماكن الجسم.

6: التهاب فى الحلق وعدم لقدرة على تناول السوائل.

7: التعرق الغزير فى الجسم.

8: ألم شديد فى العضلات والمفاصل.

9: ضعف عام فى الجسم.

10: جفاف الفم.

طرق علاج الحمى:

العلاجات المنزلية مثل الكمادات.

شرب السوائل الكافية.

الاستحمام.

تناول الأدوية الطبية التي تعالج الحمى.

التغذية الجيدة.

الراحة والنوم الكافي.
لتخفيف من الملابس.

أعراض الحمى ونصائح لعلاجها  -صحيفة هتون الدولية

الحمى أو الحرارة أو السخونية هي ارتفاع في درجة حرارة الجسم عن المعدل الطبيعي، وذلك نتيجة ارتفاع درجة حرارة منظم حرارة الجسم الموجود في منطقة تحت المهاد والذي يُعرف باسم نقطة التضبيط. حيث يُؤدي هذا الارتفاع إلي حث الجسم على الحفاظ على حرارته وإنتاج المزيد من الحرارة حتي تتوافق مع مقدار الزيادة في نقطة التضبيط، فتتضيق أوعية الجلد لتقليل فقدان الحرارة مما يتسبب في الشعور بالبرد، ويزداد توتر العضلات والنفض أحيانا مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الجسم للحرارة، وعندما تعود درجة حرارة نقطة التضبيط إلى وضعها الطبيعي يسعى الجسم إلى فقد ما اكتسبه من حرارة ويحدث توسع في أوعية الجلد مما يؤدي إلى الشعور بالحر والتورد وقد يصاحبه حدوث تعرق. ونادراً ما تؤدي الحمى إلى نوبة حموية والتي تكون أكثر شيوعا في الأطفال صغار السن. تترواح درجة الحرارة الطبيعية من 37.5 و 38.3 °م (99.5 و 100.9 °ف) طبقا للمصادر الطبية المتعدد، حيث أنه لا يوجد اتفاق على الحد الأعلى لدرجة الحرارة الطبيعية، وعادة لا تزيد الحمى عن 41 – 42 درجة مئوية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Link partner: gaspol168 sky77 koko303 zeus138 luxury111 bos88 bro138 batman138 luxury333 roma77 ligaciputra qqnusa qqmacan gas138 bola88 indobet slot5000 ligaplay88