في اليقظة والحلم.. لبيك يا وطن
كنتُ أشاهدُ بأمِ عيني، مشهدًا هرعَ فيه الناسُ من أصحاب الانتماء لهذا البلد والولاء لقيادته أفواجاً أفواجا، وذلك عندَ سماعِ المنادي: (انصروا هذا البلد الطاهر المعطاء، نريدُ ١٠٠ ألف شاب للدفاع عنه)، فكان الناسُ على صنفين:
الصنفُ الأول: قد سابق قلبهُ خُطاه وذهبَ مسرعًا وهو في غاية السرور لخدمة هذا الوطن.
الصنفُ الثاني: كان يرغبُ ولكنّ سِنَّهُ المتقدم قد أعاق ذَهابه. ولكن العددَ المطلوب هو ١٠٠ ألف شاب، وعند اكتمال النِصَاب، أخذوهم إلى استاد رياضي كبير وحشدوهم هناك وكنت أشاهدهم.
فسألتُ رجلاً يجلس بجواري: متى الذهاب إلى الحد الجنوبي لكي ننصر بلدنا الحبيب؟
فرد قائلاً: هل أنت صاحي أم مجنون؟، نحن هنا لمناصرةِ الأخضرِ للفوز على الصين بإذن الله، فما كان مني إلا أن وَثبت على قَدمَيَّ وتخطّيت الرؤوس في المدرج مُنحدراً صوب وسط الملعب، وأمسكتُ بالميكرفون، وقلت: نحن هنا في الداخل، أو هناك على الحدود، ننصرُ ونُساندُ بِلادَنا، لِنرفَعَ رايتها عاليةً خفاقةً بين الأمم.
وفجأة استيقظت من نومي على صوت ٤ من الصحون الصينية، وقد سقطت من يدِ الخادمة في المطبخ المجاور لغرفةِ نومي، وتكسّرَت، وكان حُلماً، فقلت اللهم انصر ثرى هذا الوطن، وقيادَته، وشعبَه في كل مكان.
بقلم/ سالم سعيد الغامدي
روعة وجمال فعلا
اكثر من رائع وعطيم جدا
اكثر من رائع وعطيم جدا
ما شاء الله علي الكلام
برافو عليك بالتوفيق
منى نقرأ لك أكثر وأكثر مثل هذا الإبداع
ياسلام ياجمال يااحلى كلام
ننتظر المزيد والمزيد
اكثر من رائع حقا
شيء أكثر من رائع ومييز
بركتم في مجد وكرامة
الي الامام علي طول الخط
يعطيك العافية اخي
دمتم فخرا وعزة
اتفق معك الراي
مزيد من التألق والتقدم
يستحق الإشادة والتحية
صورة إبداعية سلمت قريحتكم الباذخة
اداء وأسلوب غاية في القمة
ننتظر منك المزيد والمزيد
اداء راقي ومتميز
مزيد من التألق والتقدم
ابداع و كلام جميل
الي الامام دائما
ننتظر هذا الإبداع باستمرار
هذا النص يعبر عن الذوق الفني
موفق باذن الله
مشاعر صادقة ننتظر الجديد
سلمت أناملك وذوقك
ننتظر الجديد منك:
أرفع لك قبعتي إعجابًا
مستوى فنّي رائع قد يتفوق على كثير
هذا النص الذي يسلب القلوب والمشاعر
جعلتني اصفق لك بقوة
استمر نحن الفانز و جمهورك
تنطق بنفسها من جمالها
احاسيس تفوق الوصف
اللة اكبر
موفق باذن الله
دائما في الصدارة
عمل رائع وبرافو