البشرة والشعرالجمال والديكور

التخلص من تقشر بشرة الوجه نهائياً

تقشر بشرة الوجه لا تواجهه فقط صاحبة البشرة الجافة، بل إنّها من الحالات التي قد تُصيب كل أنواع بشرة الوجه بسبب الكثير من العوامل الموجودة حولها، بالإضافة لبعض الأدوية أو الكريمات التي تُستخدم عليها. ولكن هناك بالطبع الكثير من العلاجات التي يمكن تطبيقها لعلاج تقشر الوجه المزعج، أهمها إستعمال الكريمات المرطبة وحتى الطبية منها والتي تحد من هذه المشكلة والمناسبة لبشرتك وكذلك التوقف عن وضع المكياج لفترة معيّنة على وجهك كيف يمكن علاج تقشر الوجه بطرق طبيعية؟
الزيوت الطبيعية:

تعتبر الزيوت الطبيعية من أفضل المواد القادرة على ترطيب بشرتك، لذا كل ما عليك فعله وضع طبقة من زيت الزيتون، زيت اللوز أو زيت جوز الهند وترك الزيت على البشرة حتى يتسرب فيها. من المهم تطبيق هذه الطريقة كل ليلة قبل الخلود الى النوم الى أن تتخلصي من تقشر الوجه. بعد علاج تقشر بشرة الوجه، إحرصي على تطبيق هذه الطريقة على الأقل مرّة أو مرتين في الأسبوع بهدف حماية البشرة من هذه المشكلة.

ماسك العسل والزبادي:

إنّ هذا الماسك الطبيعي يُساهم بشكلٍ كبير على التخلص من تقشر بشرة الوجه، وعند تحضيره في المنزل لا تكثري من المقادير. ضعي ملعقة كبيرة من الزبادي فقط مع ملعقة كبيرة من العسل، وبعد خلط الماسك ضعيه على الوجه بالكامل مع الرقبة وإنتظري حتى يجف تماماً. وبعدها اغسلي الوجه بطريقة ناعمة من خلال المنظف الخاص ببشرتك والماء المعتدل المائل الى البرودة.

ماء الورد:

عند تواجدك في المنزل نظفي بشرة وجهك جيداً، ومن ثمّ خذي قطنة نظيفة مبللة بماء الورد الطبيعي وامسحي بشرتك بها وانتظري حتى يجف ماء الورد على الوجه، وكرري هذه الطريقة أكثر من مرّة للحصول على النتيجة المطلوبة. وطريقة أخرى لمنح البشرة النضارة والتخلص من تقشرها، بعد تغميس قطع القطن بماء الورد ضعيها في الثلاجة وبعد أن تتجمد مرريها على الوجه.

يتضمن التقشير إزالة أقدم خلايا الجلد الميتة من سطح الجلد. تأتي الكلمة من الكلمة اللاتينية exfoliare (تجريد الأوراق).[1] يستخدم التقشير في جميع علاجات الوجه ويمكن تحقيق ذلك بوسائل ميكانيكية أو كيميائية، مثل التقشير بالكريستالات المجهرية أو التقشير الكيميائي.[2] غالبًا ما يُعلن عن المقشرات على أنها علاجات تعزز الجمال أو المظهر الشبابي أو الصحة.[3][4]

كان قدماء المصريين أول من مارس التقشير.[5][6] استخدم التقشير أيضًا في آسيا، وتحديداً في الصين، في خلال عهد أسرة تشينغ (1644-1944).[7] في العصور الوسطى، كان النبيذ يستخدم كمقشر كيميائي، مع حمض الطرطريك كعامل نشط.[6]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Link partner: gaspol168 sky77 koko303 zeus138 luxury111 bos88 bro138 batman138 luxury333 roma77 ligaciputra qqnusa qqmacan gas138 bola88 indobet slot5000 ligaplay88