أجهزة ومخترعاتعلوم وتقنية

“أبل” تدعم كل هواتفها بتقنية فائقة الدقة لهواتف “آيفون 13” فقط

تقارير صحفية عالمية تكشف أن تحديث نظام تشغيل “آي أو إس 15.4” الجديد بات يتيح تقنية “فائقة الدقة لجميع التطبيقات على هواتف “آيفون”.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية

وأوضح موقع “جي إم إم آرينا” التقني المتخصص، أن تحديث “آي أو إس 15.4” يأتي بمعدل تحديث للتطبيقات يصل إلى 120 هرتز، وهو الأمر الذي كان مخصصاً فقط لهواتف “آيفون 13 برو” و”آيفون 13 برو ماكس” فقط.

وستستفيد التطبيقات كافة من سرعة ودقة تحميل الشاشات بمعدل 120 إطاراً في الثانية، ما سيقدم تجربة فريدة من نوعها لعرض التطبيقات، التي كانت في السابق لا تتخطى حاجز الـ 60 إطاراً في الثانية، خاصة تلك التي بها رسوم متحركة.

ورغم أن تحديث “آي أو إس 15.4” لا يزال في مرحلة تجريبية، إلا أن مصادر من داخل “أبل” أكّدت أنه سيكون متاحاً لمستخدمي “آيفون” كافة خلال الفترة المقبلة.
"أبل" تدعم كل هواتفها بتقنية فائقة الدقة لهواتف "آيفون 13" فقط -صحيفة هتون الدولية-

بدخول أوائل التسعينات، كانت أبل تطور منصاتٍ بديلة للماكينتوش، مثل منصة “إيه.\ يو. العاشر.” (A/UX). فقد كانت منصة الماكنتوش أصبحت باليةً لأنها لم تصنع من أجل القيام بمهام متعددة، ولذا قامت الشركة ببرمجة عددٍ من البرامج الرئيسية على الأجهزة مباشرةً.بالإضافة إلى ذلك، كانت أبل تواجه منافسةً من بائعي “نظام التشغيل/الثاني” (OS/2) ونظام التشغيل “يونيكس“(UNIX)، مثل شركة صن مايكروسيستمز. فكان من الضروري الاستعاضة عن الماكنتوش بمنصة جديدة، أو إعادة صياغة منصة الماكنتوش لتشغيلها على أجهزةٍ أكثر قوة.في عام 1994، تحالفت شركة أبل مع شركة “آي بي إم” وشركة موتورولا في تحالف “إيه. آي. إم” (AIM). وكان الهدف خلق منصة حوسبةٍ جديدة (منصة المرجع “باور بي.سي.”)، والتي ستستخدم أجهزة موتورولا و”آي.بي.إم”، مقرونةً ببرمجيات أبل.كان أمل التحالف بين الشركات الثلاثة أن يسبق أداء منصة “بريب” عندما يقترن ببرامج أبل الحاسبَ الشخصي لشركة “مايكروسوفت”. في نفس العام، طرحت أبل حاسوب “باور ماكنتوش”، وهو أول حاسوب من حواسيب أبل الكثيرة التي عملت باستخدام معالج “آي.بي.إم” المسمى “باور بي.سي.”.
في عام 1996، تم استبدال مايكل سبيندلر بجيل أميليو رئيسا تنفيذيا. أجرى جيل أميليو تغييرات كثيرة في شركة أبل، بما في ذلك تسريحات جماعية للعمال. بعد محاولاتٍ عديدة فشلت في تحسين نظام التشغيل ماكنتوش، أولا مع مشروع تاليجينت، ثم في وقت لاحق مع مشروع كوبلاند وجيرشوين، اختار أميليو شراء شركة نيكست المحدودة ونظام تشغيلها “نيكست-ستيب”، وبذلك عاد ستيف جوبز إلى أبل مرةً أخرى كمستشار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Link partner: gaspol168 sky77 koko303 zeus138 luxury111 bos88 bro138 batman138 luxury333 roma77 ligaciputra qqnusa qqmacan gas138 bola88 indobet slot5000 ligaplay88