#محمد_عبده يشعل الأجواء على مسرح #دار_الأوبر بـ”#باريس”

أحيا المطرب السعودي #محمد_عبده حفله التاريخي في دار الأوبرا في العاصمة الفرنسية #باريس، وأشعل الحفل وسط تفاعل كبير من الجمهور الغفير الذي حفل الحفل.

ودشن نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” هاشتاق “#محمد_عبده_في_باريس ، تصدر الترند حيث أشعل فنان العرب الأجواء داخل دار الأوبرا في #باريس.

ورصدت مقاطع الفيديو اصطحاب فنان العرب ابنائه الأربعة وهم بدر – خالد – العنود – عالية، حيث قدموا التحية للجمهور ثم غادروا المسرح.

الجدير بالإشارة أن الفنان محمد عبده هو أول فنان سعودي وعربي يقف على مسرح دار الأوبرا في العاصمة الفرنسية باريس ويغني عليها.
#محمد_عبده_في_باريس
ماعـاد بدري pic.twitter.com/a8sDqtFc5u— عَتيـــقْ♪ (@_Atee8) July 22, 2022
______________
تهزمني النجلا وانا ند فرسان .. #محمد_عبده_في_باريس pic.twitter.com/uY0AcrTVE1
— محمد عبدُه | AbduTracks (@AbduTracks) July 22, 2022
______________
#محمد_عبده_في_باريس
الأُغنية الأعظم في مكان عظيـم pic.twitter.com/1tzNLJGgDY— عَتيـــقْ♪ (@_Atee8) July 23, 2022
______________
أبناء محمد عبده حاضرين ??#محمد_عبده_في_باريس pic.twitter.com/qCJU2pSmtu
— Zz (@__Zaidx) July 22, 2022
_____________
?#فيديو | أبناء فنان العرب #محمد_عبده يتابعون والدهم بسعادة خلال حفلته على مسرح دار الأوبرا في العاصمة الفرنسية باريس
عبر @__Zaidx#عكاظhttps://t.co/JTehHJr0f0 pic.twitter.com/Q9c20CWQnh— عكاظ (@OKAZ_online) July 23, 2022
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
محمد عبده (12 يونيو 1949) مغنٍّ وملحن سعودي ولد في محافظة الدرب في منطقة جازان جنوب السعودية. يعتبر من أشهر الفنانين العرب على مستوى الوطن العربي الذين عاصروا الجيل القديم والحديث. معروف بلقب «فنان العرب» ويحظى باحترام كبير في الساحة الفنية. شارك كثيرًا بالغناء في المسارح العربية الكبرى في دول الخليج العربي والشام وشمال أفريقيا وأقام العديد من الحفلات في مسارح العالم، أبرزها في كرنفال جنيف، لندن، واشنطن ولوس أنجلوس. ويعتبر محمد عبده من أبرز فناني السعودية
يتم صغيرًا حيث مات والده وهو ما زال طفلًا في السادسة من عمره، وعاش رحلة من الفقر والعوز حتى أنه عاش فترة في رباط خيري هو وشقيقه بمنحة من الملك فيصل بن عبد العزيز.
واستطاع محمد عبده دخول المعهد الصناعي والتخصص في صناعة السفن في محاولة لتحقيق حلمه القديم بأن يصبح بحارًا مثل والده، ولكنه كان مولعًا بالفن والغناء الذي أخذه إلى بحر النغم الذي أخلص له ومنحه اهتمامًا حقيقيًا.
بدأ رحلته الفنية في بداية الستينات الميلادية، في عام 1961 كانت بداية محمد عبده مع عالم الغناء في سن مبكرة وهو طالب في المعهد الصناعي بجدة، تخرج منه عام 1963 حيث كان ضمن أفراد بعثة سعودية متجهه إلى إيطاليا لصناعة السفن، تحولت الرحلة من روما إلى بيروت، أي من بناء السفن إلى بناء المجد الفني، وكان ذلك عن طريق عباس فائق غزاوي الذي كان من ضمن مكتشفي صوت محمد عبده عندما غنى في الإذاعة في برنامج (بابا عباس) عام 1960، وبارك هذا الاكتشاف الشاعر المعروف طاهر زمخشري.