ما هي أعراض #التهاب #الأذن الوسطى
#التهاب الأذن الوسطى هو التهاب في #الأذن الوسطى، يحدث عندما يتسبب #فيروس أو بكتيريا في التهاب المنطقة أو التجويف خلف طبلة الأذن والتي تسمى الأذن الوسطى. يمكن أن يصيب الالتهاب إحدى الأذنين دون الأخرى أو أن يصيب كلتا الأذنين في نفس الوقت. يعتبر حدوث التهاب الأذن الوسطى أكثر شيوعاً عند الأطفال مقارنة مع البالغين.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
أعراض التهاب الأذن الوسطى
العلامات والأعراض لدى البالغين يوجد العديد من الأعراض الرئيسية لالتهاب الأذن الوسطى لدى الأشخاص البالغين، ونذكر منها ما يأتي:
ارتفاع درجة حرارة الجسم.
ضعف السمع الطفيف.
خروج مادة من الأذن وحدوث ثقب في طبلة الأذن ناجم عن تجمّع السوائل فيها، ويترتب على ذلك الشعور بالألم ولكنّه يزول ويترمم الثقب من تلقاء نفسه في غضون بضعة أسابيع
. الشعور بألم في الأذن سواء ألم خفيف متواصل أم حاد ومفاجئ.
الشعور بأن الأذن أصبحت ممتلئة.
فقدان طاقة الجسم فيبدو الشخص مريضاً.
ألم الحلق.
التقيؤ والإسهال.
التهيّج.
من الجدير بالذكر أن الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى يعد أمرًا شائعًا بين الأطفال أيضًا، ويصعب أن يعرف الأهل ذلك في حال كان الطفل صغير ولا يستطيع التعبير عن نفسه، لكن معرفة أعراض التهاب الأذن الوسطى لدى الأطفال قد يساعدهم في ذلك.
من المهم أن يدرك الأهالي أن الأطفال عادة ما يصابون بالتهاب الأذن الوسطى المترافق مع نزلة البرد.
تشمل أهم أعراض التهاب الأذن الوسطى وأكثرها شيوعًا الأمور الآتية:
سعال.
سيلان في الأنف.
ألم في الأذن.
يقوم الطفل بمسك أذنه باستمرار ومحاولة تحريكها.
عدم الاستجابة لجميع الأصوات من حوله، وذلك على غير العادة.
ارتفاع درجة حرارة الطفل.
الغثيان والقيء والإسهال في بعض الأحيان.
الشعور بالارتباك وعدم الراحة.
البكاء المستمر وعدم القدرة على تهدئة الطفل.
مشاكل في النوم.
قلة الطاقة والنشاط وفقدان الاهتمام باللعب.