#حالات سقوط الحضانة عن #الأم في القانون المصري
#تخضع أسباب فقدان حضانة الأم في #القانون المصري لعدد من أحكام وأحكام المحكمة الموثقة ، لذلك لم يتم حل الأمر في جلسة أو جلستين ، بل سيكون في النهاية في مصلحة الطفل ، بشرط أن تكون نحتاج إلى الكثير من الأدلة والأدلة الواقعية والموثقة رسميًا.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
حالات سقوط الحضانة عن الأم
تسقط الحضانة عن الأم في حالة زواجها من شخص أجنبي لا يعرفه الأطفال.
وكذلك تسقط الحضانة في حالة تعرضها إلى مرض معد من المحتمل تعرض الأطفال للإصابة به.
كما تسقط الحضانة عن الأم في حالة إصابتها بمرض يجعل الأطفال في خطر، وبالأخص في حالة الإصابة بمرض نفسي، أو مرض عقلي.
تسقط الحضانة عن الأم في حالة اختلاف ديانتها عن ديانة الأطفال نتيجة لأن ذلك قد ينتج عنه ضرر للأطفال.
عدم امتلاك الأم للأهلية الكاملة يسقط عنها حضانة الأطفال.
الرعاية غير الجيدة للأطفال من قبل الأم ينتج عنه سقوط الحضانة عنها.
رسوب الأطفال في الدراسة يسقط عن الأم الحضانة.
والحالة الصحية السيئة للأطفال والإهمال في رعايتهم من قبل الأم ينتج عنها سقوط الحضانة عنها.
تعاطي الأم للمواد المخدرة أيًا كانت نوعها ينتج عنها سقوط الحضانة عنها.
امتناع الأم عن منح الأب حقه في رؤية الأطفال بعد صدور حكم بذلك، والامتناع عن الذهاب في الموعد المحدد للرؤية لثلاث مرات متتالية.
متى يحصل الأب على الحضانة؟
بعد معرفة أسباب فقدان حضانة الأم في كل من الشريعة الإسلامية والقانون المصري ، سننظر في كيفية تولى الأب للحضانة في حالات الامتناع عن الأم على النحو التالي:
في حالة الزواج ، بعد سقوط الحضانة على الأم ، حضانة الجدة ، أم الأم ، إذا توفيت الجدة أو امتنعت عن ذلك ، حضانة الجدة وأم الأب ، إذا وسواء كان المتوفى أم لا يتولى الوالد الحضانة.
يتولى الأب حضانة الطفل إذا استطاع إثبات حسناته وسلوكه وإثبات أنها وظيفة شريفة يستطيع من خلالها توفير حياة كريمة لطفله.
في القانون المصري ، إذا سافرت الأم مع طفلها من أجل الهروب من أسباب فقدان الحضانة أو الهجرة ، فإن نفس الشرط مستوفى للأب ، باستثناء توفير كل واحد له. فرصة رعاية واستضافة للطرف الآخر لرؤية الطفل والعناية به.
المادتان 143 و 144
يرد قانون الأحوال الشخصية في المادتين 143 و 144 بشأن أسباب فقدان حضانة الأم والأب أو أحد الحاضرين من الدرجة الثانية في القانون المصري على النحو التالي:
المادة 143
لا يوجد إعاقة أو مرض خطير أو مرض عقلي.
لا تحيد عن الحشمة والمذهب.
توفير ظروف معيشية مناسبة.
المادة 144
إذا لم يكن على الأم الحاضنة أن تتزوج من أجنبي ودينها دين الطفل والأب تضيع حضانتها.
في حالة حضانة الأب ، يجب أن تكون له إحدى المرأتين لرعاية الطفل ، وفي نفس الوقت من نفس ديانة ابنه أو ابنته.
