الأسر الإماراتية المنتجة.. تمكين اجتماعي واقتصادي

تحظى الأسر المنتجة الامارتية بدعم من قيادة وحكومة دولة الإمارات بشكل عام واهتمام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية،
رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، “أم الإمارات” بشكل خاص. التقت أ. مريم المهيري رئيس قسم الشؤون الثقافية والدبلوماسية العامة وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي وموظفي سفارة دولة الإمارات لدى المملكة العربية السعودية بمجموعة متميزة من الأسر الإماراتية وذلك للحديث عن تجاربهم الناجحة في التحول إلى أسر منتجة.
حيث أكد الحضور على أن المرأة الإماراتية تحظى بالتمكين الاجتماعي والاقتصادي الذي يساعدها على تأسيس مشروعها الخاص من خلال توفير وإيجاد فرص عمل جديدة لها، ودعم مشاركتها وتفعيل دورها في المجتمع، عن طريق تحفيزها للمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني، و تحويل اسرتها من اسرة مستهلكة إلى أسرة منتجة وفعّالة.
تبادل الحضور قصص نجاحهم الملهمة واثنوا على جهود دولة الإمارات في تمكين المرأة ودعمها لتنويع مصادر دخلها، ومن الجدير بالذكر بأن المنتجات الإماراتية تلقى اليوم رواجاً كبيراً بين مختلف شرائح المجتمع، لتميزها بالجودة والأسعار المناسبة.
المَرأة، هي أنثى الإنسان البالغة عادة ما تكون كلمة «امرأة» مخصصة للأنثى البالغة بينما تُطلق كلمة «فتاة» أو «بنت» على الإناث الأطفال غير البالغات. وفي بعض الأحيان يُستخدم مصطلح المرأة لتحديد هوية الأنثى بغض النظر عن عمرها، كما هو الحال في عبارات مثل «حقوق المرأة».
ترث الإناث زوجًا من كروموسومات إكس واحدًا من كل والد، ويمكنهن الحمل والولادة من سن البلوغ حتى سن اليأس. بشكل عام، فإن التمييز الجنسي للجنين الأنثوي عن الذكري محكوم في الوقت الحاضر بعدم وجود جين عامل تحديد الخصية (SRY) وقد توجد عوامل آخرى في الكروموسومات الجنسية تؤثر على تحديد جنس الجنين.