
أعــشـــقــهــا
عشـــــــقًـــــا جـــــــمَّــــا
يــتـغــشـــــى ســـمــعــي
بصـــــــــــــــــــــــــــري
يـتـكاثر في إحســاسي
لا يقــــضــي وَطَــــرًا
إلا…
لـــــــــــــــــــــــمَّــا
أتـذكــــــــــــرها
من شفتيها
“ســــبــحْ” …
و”الغاشــــــــــيةِ”
و”عــــــــــــــــــمَّ”
لـــــم تــــرمِ
إذ تــرمـــــــــــي
لـــــــكـــنْ
كان العاشـــــــــقُ
أرمـــــــــــــــــــى.
بقلم/ علي عويض الأزوري