11المميز لدينا

مدير مركز الدراسات العربية والإسلامية بإسبانيا: قادة المملكة استطاعوا أن يجعلوا مكة المكرمة حاضرة للعمران والثقافة

دعا مدير مركز الدراسات العربية والإسلامية بإسبانيا الدكتور محمد كمال مصطفى جميع العلماء إلى مضاعفة الجهد والالتفاف حول المملكة العربية السعودية؛ للتصدي لكل الفتن والادعاءات الباطلة التي يروج لها البعض، بغرض الانتقاص والتقليل من مجهودات المملكة، ودورها الواضح في خدمة المسلمين والإسلام.
وقال الدكتور مصطفي – في تصريحات صحفية بمقر بعثة برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة بمكة المكرمة : إن البرنامج من الخطوات الرائدة للمملكة في جمع وتوحيد الصف الإسلامي، والعالم الإسلامي في حاجة ماسة لمثل هذه الخطوة الرائدة من قبل المملكة التي جمعت كل هذه العقول على غير نسب ولا سبب وعلى معرفة صالح الإسلام والمسلمين، مشيراً إلى أن البرنامج يؤكد حنكة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله- .
وأكد محمد مصطفى أن المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز – رحمه الله – تقدم العطاء وتعمل على تسهيل أمر الحج للمسلمين من كافة دول العالم الإسلامي تبتغي بذلك الأجر من رب العالمين الذي شرف ولاة أمرها بأن يكونوا خادمين لبيته الحرام.
وقال : قادة هذه البلاد استطاعوا أن يجعلوا مكة المكرمة حاضرة للعمران والثقافة بما لم يشهده التاريخ من قبل، لافتاً النظر إلى أن البرنامج أبلغ دليل وأصدق رسالة للعالم تعكس دور المملكة التكافلي والإنساني تجاه المسلمين والإسلام ، كاشفاً أن وضع البلاد ورعاية المملكة للحرمين الشريفين في يد هذه القيادة الحكيمة هو هبة من الله .

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز – رحمه الله – تقدم العطاء وتعمل على تسهيل أمر الحج للمسلمين من كافة دول العالم الإسلامي تبتغي بذلك الأجر من رب العالمين الذي شرف ولاة أمرها بأن يكونوا خادمين لبيته الحرام.

  2. قادة هذه البلاد استطاعوا أن يجعلوا مكة المكرمة حاضرة للعمران والثقافة بما لم يشهده التاريخ من قبل، لافتاً النظر إلى أن البرنامج أبلغ دليل وأصدق رسالة للعالم تعكس دور المملكة التكافلي والإنساني تجاه المسلمين والإسلام

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى