عمي خالد
عمي خالد بن يطو رحمه الله، قامة شامخة كنخيل حاراتنا الشامخ، عرفته في الحارة المتوسدة على وادي جدي الصامت. كان نجمًا، وكان حشوة بارود في وجه المستعمر.
عمي خالد بن يطو، كان يحب تمر اليتيمة، واقتناء الكتاب، وكان يحب سيدي خالد حتى النخاع؛ حيث انطلق منها مناضلًا في صفوف حزب الشعب، واكتوى بالسجون وعاش ظلمتها مع رفيق دربه الشيخ أحمد سحنون.
عمي خالد، لا تكفي الكلمات في حقه، لكن يشاء الله أن يختاره لجواره، لكن يبقى عمي خالد محفورًا في القلب فهو القريب والمعلم والشيخ السامت والأب الحنون الذي نتوسده في الغربة حين نبكي الطيبين في هذا الوطن العزيز. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وألهمنا جميعًا الصبر والسلوان.
سيدي خالد أنجبت (خليفي أحمد) فكان قمرًا في سمائها، والأغواط أنجبت (عبد الله بن كريو) فكان قمرًا كذلك، وجامعة أنجبت (محمد بوليفة) فكان نجمًا في وادي ريغ. والمشترك بينهم جميعا أغنية (قمر الليل اخواطري تتونس بيه). نلقى فيه أوصاف يرضاهم بالي، فلمن تنسب الروعة يا من استمعت إلى القصيدة؟ أكيد قد يكون وادى جدي مع وادي مزي، وهما جسم واحد، ووادي ريغ قد ثملوا حتى النخاع بهذه الرائعة.
الكاتب الجزائري/ محمد لباشريه
مقال رائع جدا
بارك الله فيك
ما اروع واجمل من هذا
قمة في الاداء
احسنت عملا وقولا
ما اروعك من عمل
اداء راقي وممتع
مقال غاية في الروعة
حياك الله ورعاك
ابداع وتالق واضح
دائما مقالاتك ممتع وشيقه
ما شاء الله
عمل وجهد عظيم
كاتب متميز وعظيم
ننتظر منك المزيد والمزيد
من نجاح الي نجاح
الي الامام دائما ومزيد من التفوق والتقدم
ما اروعك من مقال
بالتوفيق ان شاء الله
حياك الله ورعاك
احسنت صنعا وقولا
موفق باذن الله
دائما متالق ومبدع برافو
مقال ممتع وشيق وروعة
انت كاتب رائع ومميز فعلا
دائما صحيفه هاون تقدم النجاح والتمييز
ننتظر منك المزيد من الأداء والأسلوب الساحر
كاتب عظيم يقدم أداء عظيم
مقال في غاية المتعه والرقي
احسنت عملا وأسلوب مثير للمتابعة والاهتمام