البيت والأسرةمواقف طريفة

قصص يوتيوب مضحكة جدا

قصص يوتيوب مضحكة جدا – الضحك هو الدواء الموصوف للحزن والهم، ولكل ضيق.

قصص يوتيوب مضحكة جدا الضحك هو نبض القلب والإكسير اللازم لبقاء على قيد الحياة، والابتسامة أفضل بديل آمن للجمال الأبدي.

وكثيرا ما تتصادف أمامنا مواقف مضحكة، نضحك عليها كثيرا لدرجة أننا نوقن بتجدد شبابنا حينها.

الضحك الشيء الوحيد الذي يجلي كل هم، ويجعل الإنسان يشعر وكأنه ولد بالحياة من أول وجديد.

القصـــــــة الأولى:

فتاة مهووسة بمقاطع الفيديوهات الشهيرة والتي تتجدد باستمرار، مهووسة بتجربة كل ما تراه أيضا، ووجدت فيديو يعكس المعنى الحقيقي للخوف من الموت والحفاظ على الحياة ومحاولة البقاء على قيدها بشتى الطرق الممكنة.

اشترت الفتاة كعك مماثلا بنسبة مائة بالمائة لشكل كلب صغير من نفس فصيلة كلبها الذي تقتنيه وتريبه بمنزلها، جعلت الكلب يجلس بجانبها، لقد كان الكلب على اقتناع تام بأنه كلب صغير وربما سيصبح له أبا عن قريب باعتبار صاحبته ستقتنيه وتربيه معه أيضا.

وأثناء تدقيق الكلب بالنظر للكلب الصغير رفعت الفتاة السكين وقامت بقطع رأس الكلب الصغير، والذي هو في الأساس قالب من الكعك على شكل كلب صغير للغاية.

وما إن رآها الكلب تفعل ذلك حتى ركض بكامل سرعته، ودخل بنفسه قفصه وأغلقه بإحكام عليه، ومن بعدها جلس حزينا وعينيه تتقلبان يمينا ويسارا وكأنه يترقب أن يحدث معه ما حدث مع الكلب الصغير.

القصـــــة الثانيــــــة:

اتفق اثنان من اللصوص على الذهاب لإحدى المنازل الفارهة لسرقة كل ما بها من أشياء ثمينة ونفيسة.

وكانت الخطة كالآتي، أنه إن وجد بالمنزل سور يعترض طريقهما، فهناك حل من اثنين إما أن يقفزا من فوق السور ويرجع ذلك في حالة كون السور منخفضا، والحالة الثانية هدم جزء من السور إذا كان عاليا.

وما إن وصلا للمنزل المرغوب، لم يجدا سورا أمام المنزل من الأساس، ووجدا المنزل بلا رقابة، فقالا: “علينا أن نعود أدراجنا في الحال، اقد فشلت خطتنا كليا”!

القصــــــة الثالثــــــة:

بيوم من الأيام كانت فتاة نائمة بغرفتها، ولكنها صرخت فجأة، وكانت بمنامها تركض وراء طفل صغير جميل للغاية تريد الحديث معه، كانت تتحدث أثناء نومها، وتتلفظ ببعض الألفاظ والكلمات والتي كانت مفهومة وواضحة للجميع.

الفتاة أثناء نومها: “اقترب أكثر، لقد أرهقتني كثيرا، اقترب ولن أضايقك وأزعجك مرة أخرى”.

الجميع فهم شيئا آخر، أيقظتها شقيقتها المتزوجة بأن هزتها بشدة، وعندما استيقظت الفتاة وجدت الجميع ينظر إليها بطريقة غامضة، لم تعلم ما بدر منها من أفعال حتى تصحح لهم الوضع، وحتى إن علمت فبالتأكيد لالتزمت بالصمت!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى