شاهد: روبوتات تقدم الوجبات داخل مطعم بـ”جازان”
شاهد: روبوتات تقدم الوجبات داخل مطعم بـ”جازان” – تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مقطع فيديو يرصد فيه روبوتات “محجبة” داخل مطعم في منطثة جازان جنوب المملكة وهي تقدم الطلبات للزبائن.
شاهد: روبوتات تقدم الوجبات داخل مطعم بـ”جازان”
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
ورصد مقطع الفيديو الروبوتات المحجبة وهي تحمل الوجبات والأطعمة وتسير وسط طاولات الزبائن ومن ثم تقوم بتقديمها للزبائن بحسب أرقام الطاولات التي يجلسون عليها في أحد مطاعم منطقة جازان.
#فيديو 🔴
.
.لأول مرة .. #شاهد روبوتات "مُحجبة" تقدم الطلبات للزبائن بأحد مطاعم جازان جنوب المملكة، وأظهر المقطع المتداول الروبوتات أثناء قيامها بخدمة رواد المطعم، وتقديم الطلبات لهم بحسب أرقام الطاولات التي يجلسون عليها.
— أخبار السعودية – هام (@Newss_24) April 7, 2021
الروبوت أو الروبوط (دخيل دولي) ويمكن أن يسمى بالعربية الإنسان الآلي والرجل الآلي والإنسالة والجسمال، هو آلة مكانيكية قادرة على القيام بأعمال مبرمجة سلفا، إما بإشارة وسيطرة مباشرة من الإنسان أو بإشارة من برامج حاسوبية. غالبًا ما تكون الأعمال التي تبرمج الإنسالة على أدائها أعمالاً شاقة أو خطيرة أو دقيقة، مثل البحث عن الألغام والتخلص من النفايات المشعة، أو أعمالاً صناعية دقيقة أو شاقة. ظهرت كلمة “روبوت” لأول مرة عام 1920، في مسرحية الكاتب المسرحي التشيكي كارل تشابيك، التي حملت عنوان “رجال روسوم الآلية العالمية” (بالتشيكية: Rossumovi univerzální roboti). ترمز كلمة “روبوت” في اللغة التشيكية إلى العمل الشاق، إذ أنها مشتقة من كلمة “Robota” التي تعني السُخرة أو العمل الإجباري، ومبتكر هذه الكلمة هو جوزيف تشابيك، أخ الكاتب المسرحي سالف الذكر، والذي ابتدعها في محاولة منه لمساعدة أخيه على ابتكار اسم ما للآلات الحية في العمل المسرحي. وبدءا من هذا التاريخ، بدأت هذه الكلمة تنتشر في كتب وأفلام الخيال العلمي التي قدمت عبر السنوات عدد من الأفكار والتصورات لتلك الآلات وعلاقتها بالإنسان، الأمر الذي كان من شأنه أن يفتح أفاق كبيرة للمخترعين ليبتكروا ويطوروا ما أمكن منها.