أجهزة ومخترعاتعلوم وتقنية

مواصفات ساعة هواوي الجديدة HUAWEI WATCH GT4 بتصميم فاخر

تتمتع شركة هواوي Huawei، بمشاركة فعالة في سوق الأجهزة القابلة للارتداء، وكجزء من التزامها بهذه الصناعة، قدمت الشركة الصينية أحدث ساعاتها الذكية في الأسواق العالمية، تحت اسم Huawei Watch GT 4، والتي تركز بشكل أساسي على الصحة جنبا إلى جنب مع الموضة.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية

وتعتزم هواوي الاتجاه بسلتها الجديدة المتعلقة بالأجهزة القابلة للارتداء إلى اتجاه أكثر أناقة، بهدف سد فجوة السوق، وتحويل التكنولوجيا إلى تحفة فنيّة قابلة للارتداء. 

وينقسم الأجهزة القابلة للارتداء حاليًا إلى قسمين، حيث يتم الاختيار بين الساعة الذكية والساعة التقليدية، وظلت كلتا الفئتين منفصلتين لبعض الوقت، وتعالج هواوي هذه المسألة من خلال مزج التصميم الجمالي المتعلق بالأزياء الراقية مع أحدث التقنيات التكنولوجية.

وتأتي ساعة هواوي الجديدة HUAWEI WATCH GT 4، بإصدارين، حيث يأتي الأول بحجم 46 ملم، شبيه بالشكل المثمّن بالتصميمات الكلاسيكية المثمنة التي اعتمدتها الساعات الفاخرة الشهيرة. 

والإصدار الثاني بشكل قلادة 41 ملم تشبه المجوهرات، مما يمنح المستخدم الثقة لارتدائها في المناسبات والاحتفالات الرسمية أو حتى لقضاء ليلة غير رسمية مع الأصدقاء.

وتقدم ساعة هواوي الجديدة Huawei Watch GT 4، مجموعة من الأدوات المتطورة التي تلبي الاحتياجات المختلفة للمستخدمين فيما يتعلق بالصحة، مثل تقديم إمكانات لمراقبة مخططات القلب الكهربائية وضغط الدم، أو حتى تقديم معلومات عن أفضل فترة خصوبة للمرأة التي ترغب في الحمل.

وبالإضافة إلى الصحة، تركز ساعة هواوي Watch GT 4 على المواد القوية، مع ادخال الفولاذ المقاوم للصدأ الفاخر والسيراميك النانوي في تصميمها الأنيق، وفي الجانب الصحي، أوضحت هواوي أن هذه الأجهزة القابلة للارتداء مسؤولة عن مراقبة بعض الجوانب من خلال تقنيتها الجديدة لقياس معدل ضربات القلب، TruSeenTM 5.5، والخوارزميات المخصصة.

وتأتي ساعة HUAWEI WATCH GT 4 بعد سنوات طويلة من البحث في تصميم المواد، وتقديم أحزمة ساعات مصنوعة من الجلد والمطّاط الفلوري، والتي تتميز بأنها متينة ومتعددة الاستخدامات بما يكفي لمجموعة من الأنشطة والمناسبات.

وبدأت هواوي استراتيجية “رائدة في الموضة” الجديدة منذ ما يقرب عقد من الزمان؛ ففي عام 2015، أطلقت الشركة أول مركز لأبحاث الجمال في باريس، كما افتتحت لاحقًا مراكز في عواصم الأزياء الكبرى مثل ميلانو ولندن، وجاءت هذه المبادرات كجزء من سعيها لفهم الاحتياجات والاهتمامات المتنامية للمستهلك المهتم بالأناقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Link partner: gaspol168 sky77 koko303 zeus138 luxury111 bos88 bro138 batman138 luxury333 roma77 ligaciputra qqnusa qqmacan gas138 bola88 indobet slot5000 ligaplay88