شاهد: هاتف هجين قابل للطي والدوران

شاهد: هاتف هجين قابل للطي والدوران – كشفت شركة ”TCL“ الصينية عن هاتف جديد يتميز بأنه سيكون قابلا للطي والدوران معا، في خطوة تتخطى توقعات المنافسين أمثال هواوي وسامسونغ اللتين تتقدمان المعركة في قطاع الهواتف القابلة للطي.

وذكرت مصادر تقنية، أن الشركة طورت شاشات ”OLED“ المرنة والقابلة للطي، وذلك بالرغم من أن الجهاز الجديد يجمع الشاشتين معا.

شاهد: هاتف هجين قابل للطي والدوران

اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية

وظهرت الآن رسومات لنسخة جديدة تطورها الشركة سيتم الكشف عنها رسميا في شهر نيسان/أبريل، تجمع ما بين الشاشة القابلة للطي والشاشة القابلة للف.

ويستخدم الجهاز شاشة قابلة للطي و ”DragonHinge“ من ”TCL“، وهو مفصل متعدد التروس تعتقد الشركة الصينية أنه يمكّنها من بناء مجموعة متنوعة من الأجهزة القابلة للطي، وبعد توسيع الجهاز.

شركة تي سي إل (بالإنجليزية: TCL؛ بالصينية: 集團)، شركة الكترونيات صينية دولية، يقع مقرها في هويزو، غوانغدونغ، تطور وتصنع أجهزة كهربائية 2003 والكترونية كأجهزة التلفاز، الهواتف النقالة، مكيفات الهواء، الغسالات والثلاجات.

أسست الشركة في عام 1981 في مدينة هويزو، الصينية باسم تي تي كي (بالإنجليزية: TTK) شركة مصنعة لشرائط الكاسيت. في عام 1985 وبعد تعرضها للمسائلة القانونية غُير اسم الشركة إلى تي سي إل (بالإنجليزية: TCL؛ اختصاراً لـ: Telephone Communication Limited).

• في أبريل 2004، أعلنت الشركة عن شراكتها مع شركة الكاتل بصناعة هواتف نقالة، وساهمت الشركة بخمسة وخمسون مليون يورو مقابل حصة 55%.

الهاتف المحمول أو النقال أو الخلوي أو الجوال أو المتحرك (تعريب من الموبايل أو البورتابل) أداة اتصال لاسلكية تعمل خلال شبكة من أبراج البث موزعة لتغطي مساحة معينة، ثم تترابط عبر خطوط ثابتة أو أقمار صناعية. مع تطور هذه الأجهزة أصبحت أكثر من مجرد وسيلة اتصال صوتي فهي مثل الحاسوب المحمول ،يسجل مثلا المواعيد واستقبال البريد الصوتي وتصفح الشبكة والتصوير إلخ – كما قد أصبحت الهواتف النقالة أحد وسائل الإعلان كذلك وبسبب تنافس مشغلي شبكات الاتصالات انخفضت تكلفة المكالمات وتبادل البيانات لتسع فئات أكثر من المجتمع، وتوسعت الهواتف النقالة في مناطق نائية. لذا فقد تزايد عدد مستخدمي هذه الأجهزة باستمرار ليحل محل أجهزة الاتصال الثابتة.