أسباب وأعراض الحرق الشمسي
يُصاب العديد منا بحروق الشمس بعد تعرّضه لأشعة الشمس لفترة زمنية طويلة، مما يسبب احمراراً وتهيجاً وحروقاً للبشرة، وتُصاب البشرة بحروق الشمس بسبب التعرّض لأشعة UVA وUVB، وتعتمد حروق الشمس على نوع البشرة، ومدى شدّة أشعة الشمس، وطول الفترة الزمنية للتعرّض للشمس.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
أسباب وعوامل الخطر للإصابة بحروق الشمس
هناك مجموعة من العوامل التي قد ترفع من فرص إصابتك بحروق الشمس، وهي كما يأتي:
إصابات سابقة ومتكررة بحروق الشمس.
امتلاك البشرة الفاتحة.
العمل في الخارج تحت أشعة الشمس عدة ساعات يوميًا.
اللجوء المتكرر لوسائل تسمير البشرة المختلفة.
تناول الكحوليات.
تناول أدوية ترفع من مستويات تحسس الجلد بشكل عام وترفع من فرص التعرض للحروق بشكل خاص.
انتفاخ الجلد.
الحكة.
التقرحات.
ارتفاع الحرارة.
الغثيان.
الصداع.
الإرهاق.
أسرع طريقة لعلاج حروق الشمس:
عادة ما تحتاج حروق الشمس إلى فترة للشفاء منها، وهذا على حسب حدة الأعراض التي تظهر على البشرة ومنها الإحمرار والتورم والألم وسخونية البشرة، ولهذا فنجد أن حروق الشمس البسيطة تحتاج إلى 3 أيام للشفاء، والمتوسطة تحتاج 5 أيام، أما حروق الشمس الحادة قد تتخطى الأسبوع حتى يتم الشفاء.
جفاف الجلد المصاحب لحروق الشمس.
استخدام مرطبات البشرة التي تحتوي على هلام الصبار، وبعض أنواع المراهم التي بها مادة هيدروكورتيزون.
الحرص على وضع الكمادات الباردة على الأماكن المصابة بحروق الشمس والاستحمام بالماء البارد، ما يساعد على التقليل من الألم والاحمرار.
تغطية الأماكن المصابة بالجلد عند الخروج مرة أخرى في أشعة الشمس لمنعها من المضاعفات.
يمكنك تناول مسكنات الألم إذا شعرت بألم شديد على الجلد المصابة بحروق الشمس.
تجنب إمضاء وقت طويل تحت أشعة الشمس في الفترات الشديدة الحرارة. استخدام مستحضرات الوقاية من الشمس.
ارتداء الثياب التي تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد لاسيما عند شدة أشعة الشمس والحر.
استخدام أدوات الحماية الشخصية في أماكن العمل المعرضة لأشعة الشمس (الخوذة والنظارة والقفاز).
توفير المظلات في الأماكن العامة وأماكن العمل.
في حال التعرض لأشعة الشمس لأخذ فيتامين (د)، يكتفى بإمضاء 10 إلى 15 دقيقة في أوقات لا تكون فيها الأشعة ودرجة الحرارة شديدة.
